سجلات الاكاشا وكيف ندخلها؟ دروس الكارما، عقاب الطغاة العرب، لماذا هذه العلوم مخفية؟ الحلقة الأخيرة
mahananda ماهاناندا mahananda ماهاناندا
21.2K subscribers
13,948 views
745

 Published On Premiered Mar 7, 2023

تكملة جواب السؤال .... هل تؤمن بسجلات الأكاشك وهل فعلاً يمكن الدخول إليها ؟ 00:50
عدم وجود رهبة لدى جميع الطغاة وخصوصاً العرب من مسألة العقاب بعد الموت،
هل لأنهم يتوقعون عدم حدوث ذلك كما يقول العرفاء ؟ 36:50
كيف تستيقظ الروح الهائمة في العقل والأيغو ؟ 58:30
السؤال من أنا أهم من السؤال من الله ؟ 01:03:02
دروس الكارما، وما حقيقة رجوعنا للدنيا بعد الموت؟ 01:04:21
هل غاية الحياة الموت قبل الموت؟ 01:12:50
هل أرجع وأبدأ من الصفر، عندما اموت فجأة، أم أتذكر مرحلتي الروحية قبل الموت؟ 01:14:40
عن الفن والأبداع 01:16:52
عندما أفتهمت معنى الموت أكتشفت أني أخشى الحياة أكثر من الموت 01:22:36
لماذا العلوم الباطنية الروحانية مخفية وغامضة؟ 01:23:27
كيف يجب أن تكون علاقتنا مع الدنيا؟ 01:01:37
هل هذا الوقت المناسب للتبشير؟ 01:38:20
الخاتمة 01:38:40
.................................................................................
~ قناة تاوث :
   / @taoth2  
~ قناة ماهاناندا :
   / @mahananda  
~ صفحة الفيسبوك :
  / mahanandazorba  
~ الانستغرام :
  / mahanandazorba  

* للتبرع (مع جزيل الشكر).
https://paypal.me/mahanandamooji
~ وعن طريق western union
الرجاء مراسلتنا على الصفحة لتزويدكم بالمعلومات المطلوبة.
____________________________________________________
* لا حقيقة في الحياة أعظم من الموت ،
ولا وهم في الحياة أعظم من الموت.
كل إنسان حين الموت، وفي نفسه ندم وخوف ،
وفي روحه رغبة وتعلق .. كان عمره غفوة ولم يعش الحياة .

الموت .. هو السلطان الوحيد
الموت لا يعرف ملك أو خادم ، غني أو فقير
الموت لا يعرف ملكة أو نبي ، قديس أو كافر
كل من يخرج من الرحم ، يدخل رحم الموت
وكل من يتماهى مع الجسد يموت ،
وكل هيئة تفنى، وكل فكرة تزول ،
وكل ما في العالم يتغير ويموت
فكل نفس ذائقة الموت .. يقول المصطفى
وكل ما فوق التراب، تراب ! تقول رابعة
ويقول المسيح ، لقد غبلت الموت !
هناك أنا ، يأكلها الوقت كل يوم
وهناك أنا، لم تولد ولن تموت !
لا حقيقة في الحياة أعظم من الموت
ولا وهم في الحياة أعظم من الموت !
فقط بالقبول والمحبة يموت الموت ،
بهذان الجناحين إذهب أنت كل يوم إلى الموت !
ماهاناندا
.....................................................................
أين نمضي بعد الموت ؟
- "ميكاستر" التلميذ : أين نمضي يا معلم بعد الموت ؟
- "مرداد" المعلم : أين انت الآن يا ميكاستر ؟
- ميكاستر : في وكر النسور.
- مرداد : أتظن وكر النسور من السعة بحيث يستطيع أن يسعك ؟ أتطنّ أن لا مسكن للإنسان إلاّ الأرض ؟
إن أجسادكم ، و إن تكن ضمن إطار من الزمان و المكان، لمركّبة من كل ما في المكان و الزمان.
فما كان منها مأخوذا من الشمس عاش في الشمس . و ما كان مأخوذا من الأرض عاش في الأرض . و هكذا ما كان مأخوذًا من سائر الأجرام و ما بينها من الفراغ.
إنما الجاهل وحده يظن أن لا مسكن للإنسان إلا الأرض ، و إن ربوات الأجرام السابحة في الفضاء ليست سوى زينة لمسكن الإنسان و أهوة لعينيه.
ما سكن الإنسان على الأرض إلا سكن معها نجمة الصبح و المجرّة و الثريّا. فهذه ما لمست عينيه بشعاع من أشعتها إلا رفعته إليها. و هو ما مشى تحتها إلا اجتذبها اليه.
كل ما في الكون متداخل بعضه في بعض. فالكون كله في الإنسان. و كل الإنسان في الكون. ثم إن الكون جسد واحد. فما لمستم أقلّ أجزاءه إلاّ لمستموه بكامله.
و مثلما تموتون موتاً مستمرّا و أنتم أحياء، كذلك تحيون حياة مستمرّة و أنتم أموات، إن لم يكن في هذا الجسد، ففي جسد شكله غير شكل هذا.
لكنكم لا تنفكون تحيون في جسد ما إلى أن تتلاشوا في الله. و بكلمة أخرى ، إلى أن تتغلّبوا على كل تغيّر و تحوّل.
- ميكاستر : أنعود إلى هذه الأرض إبّان تنقّلنا من حالة إلى حالة ؟
- مرداد : التكرار هو سنّة الزمان. فلا بدّ لما حدث مرّة في الزّمان من أن يعود فيحدث غير مرّة.
أما طول الفترات و قصرها ما بين العودة و العودة فموقوف، فيما اختصّ بالإنسان، على إرادة كل إنسان و شدّة رغبته في التكرار.
فعندما تخرجون من الدورة المدعوّة حياة إلى الدورة المدعوّة موتًا حاملين معكم عطشا إلى الأرض لمّا يرتوِ و جوعًا لمّا يشبع،
حينئذٍ تعود الأرض فتجذبكم إلى صدرها من جديد. و هكذا تعود الأرض ترضعكم،
و الزمان يفطمكم حياةً تلو حياة و موتًا بعد موت إلى أن تفطموا أنفسكم الفطام الأخير بملء إرادتكم و من تلقاء نفوسكم.
- أبيمار : الأرض سلطان عليك كذلك، يا معلم ؟ فها أنت تبدو كما لو كنت واحدًا منّا.
- مرداد : إني أجيء حين أشاء. و أذهب حين أشاء. و أنا أجيء لأعتق شركاء الأرض من عبوديتهم للأرض.
- ميكايون : أريد أن أفطم نفسي إلى الأبد عن ثدي الأرض. فكيف السبيل إلى ذلك، يا معلم ؟
- مرداد : السّبيل هو أن تحبّ الأرض و كل ما ترضعه الأرض. فعندما لا يبقى من رصيد حساب بينك و بين الأرض غير المحبّة،
حينئذٍ تعتقك الأرض من كل ديْنٍ لها في ذمّتك.

مرداد
ميخائيل نعيمه
.....................................................


مهاناندا فيس بوك
  / mahanandazorba  
مهاناندا أنستغرام
  / mahanandazorba  
موجي فيس بوك الرئيسية بالعربية
  / moojiarabic  
قناة فن القلب ( قناة ثانية )
   / @taoth3  
موسيقى القناة من تأليف الفنان عادل نجمان
   / adilyoukhanna  


#الاكاشا
#الكارما_الروح
#فن_القلب

show more

Share/Embed