يؤمن المسلمون أن القرآن هو معجزة النبي محمد الخالدة التي فاقت كل معجزات الأنبياء لأنها غير مقتصرة على زمان ومكان محدد, فإحياء الموتى أو شق البحر وغيرُها انتهت مع نهاية أصحابها ومن شهدها, لكن القرآن سيبقى ما بقيت الدنيا ليكون حجة على الجميع … و يتفق المسلمون على أن الإعجاز البلاغي هو عمدة الإعجاز القرآني و يصرون عل أن القرآن يرتقي في أسلوبه و نظمه إلى أعلى درجات البلاغة الخارجة عن قدرة البشر و الجن، و فصاحته و وجازته وحلاوته أكبر دليل على أنه كلام الله، لذلك تحدى البشر و مازال على أن يأتوا بسورة مثله دون أن يقدر أحد أبداً على ذلك. اليوم أدعوكم لنفحص هذا التحدي و لنتكلم عن بعض الأدلة على أن إعجاز القرآن البلاغي مجرد وهم صنعه محمد و مازال المؤمنون يعيشونه إلى اليوم…

1- المشكل مع منطق تحدي الإعجاز القرآني 0:55
2- مشكل اللغة 4:21
3- غموض الآيات 5:33
4- موقف العرب زمن محمد من القرآن 7:52
5- القرآن لم يكن له دور في نشر الإسلام 10:28
6- بعض آيات القرآن وافقت كلام الصحابة 13:11
7- الصحابة لم يكونوا يميزون بين القرآن و كلام محمد 14:48
8- كثير من المسلمين يرفضون الإعجاز البلاغي للقرآن 16:34
9- آيات القرآن ليست على نفس مستوى البلاغة 18:00
10- الحكم على جودة الإنتاج الأدبي أمر نسبي 20:23
11- الضعف البنيوي للقرآن 23:02
12- الأخطاء البلاغية في القرآن 25:28
إذا أعجبكم الفيديو لا تنسوا الإعجاب و الإشتراك بالقناة
لكل من يرغب في مساعدة القناة مشكورًا
https://paypal.me/mindlight21