قرر الإسلام للزوجة حقوقا على زوجها، ولم يجعلها مجرد حبر على ورق؛ بل جعل عليها أكثر من حافظ ورقيب من إيمان المسلم وتقواه أولا، ومن ضمير المجتمع ويقظته ثانيا، ومن حكم الشرع وإلزامه ثالثا.