المصلون يطردون أشعري من المسجد الأقصى لأنه يدعو لنصرة الشيعة الروافض || فلسطين القدس
في أقل من ثلاث في أقل من ثلاث
21.8K subscribers
24,451 views
783

 Published On Sep 24, 2024

🔹‏ هذَا رجلٌ أشعري، كَان يعطي درسًا في المسجدِ الأَقصى، حتَّى قَال عن الرافضة أَنَّهم إخواننا، فقام أحد الإخوة وصرخ فيه وقال:

"الذي يطعنُ في الصَّحابة ويكفِّرهم إخواننا؟ الذي يطعنُ في عرض النَّبيِّ ﷺ إخوانًا لنا؟ كيف تجلسُ بجانب منبر عمر بن الخطَّاب وتقول عن الذي يكفِّره أنَّهم إخواننا؟"

والحمدُ لله بعدها هاج النَّاس عليه وتوقَّف المجلس وطُرد من المسجد الأقَصى بفضل الله.

يقول الأخ: "ونعم، أَنا تكلَّمت بغيرة، لكنَّني تكلَّمت بعلم أيضًا، فالرافضة كفرة زنادقة لا حظَّ لهم في الإسلام إلَّا من رحمَ الله.

أسأل الله أن تكون هذه الغضبة لله ولرسولهِ خالصة لوجه الله الكريم وأن يستعملني لنصرة دينه يا ربَّ العالمين."

أما أنا فأقول:
«المبتدعة والزنادقة بعضهم أولياء بعض»

كل من ينادي بالتقارب مع الرافضة المشركين هو صاحب ضلالة حقه أن يُضرَب بالجريد والنعال ويُلفَظ من مجالس الرجال.

وجل هذه الدعوات اليوم نسمعها من الأشعرية والصوفية وعبيد القضية.

show more

Share/Embed