كان هذا كافرًا جاء ذمه ... وتبّت يداه في الجحيم مخلدا أتى إنه في يوم الاثنين دائمًا ... يخفف عنه للسرور بأحمد فما الظن بالعبد الذي كان عمره ... بأحمد مسرورًا ومات موحدا