هذه الحلقة تبين مفهوم استواء الرحمن على العرش وتصحيح المفهوم له
فهو حديث عن فعل الله وليس عن ذات الله
والاستواء يعني انتهاء مرحلة وتمامها وأصبح جاهزًا لما بعدها
وجاء ذكر الاستواء بعد تمام الخلق للسماوات والأرض وبعدها وجوب الدبير لهما وما فيهما
ومنطلق هذا التدبير من الحرش وفوقه كتاب فيه أمر الله لما كان وما لم يكن
وشرح الموضوع بشرح أوسع مذكور في المنتدى
http://www.wata.cc/forums/showthread....
أرجو الاشتراك وقرع الجرس