أجمع الأئمة على أن من نقلوا لنا القرءان ليسوا أهل ثقة، ولا يأخد منهم ولو حديث. دين ودنيا مع عصام
دين و دنيا / مع عصام دين و دنيا / مع عصام
231 subscribers
527 views
33

 Published On Sep 27, 2024

بالدليل من كتب الفقه، دحض حجية أن من نقلوا لنا القرءان هم من نقلوا لنا الأحاديث. فإذا صح القرءان صحت السنة.
ضرب مشايخ الهجص بأدلة من كتبهم وأقوال فقهاءهم.
فقهاء كذبوا وفسقوا وطعنوا في حفص وعاصم ... لم يأخدوا عنهم حديثا واحدا لأنهم (على حسب قول الفقهاء) ليسوا ثقة ... لاكن أخدوا عنهم كتاب الله.
هل هذا يعني أن تتبع الثقة عند رواة الأحاديث أهم من تتبعها عن رواة آيات كتاب الله؟!

show more

Share/Embed